أظهرت دراسة استقصائية جديدة أن غالبية سكان ميشغان يؤيدون رقابة أكثر صرامة على السلاح.
حيث يدعم %66 من المواطنين سيطرة أكثر صرامة على السلاح، بما في ذلك %50 من سكان Up North.
و في منطقة المقاطعات الثلاث في مترو ديترويت يدعم %73 من جميع الذين شملهم الاستطلاع ضوابط أكثر صرامة، بينما يبلغ المعدل ميشغان بما في ذلك لانسينغ حوالي %54.
و جاءفي الدراسة التي تم إجراؤها بواسطة Bernie Porn من EPIC-MRA :
” يمثل مالكو الأسلحة ممن لديهم سلاح أو أكثر من في المنزل %53، فيما يمثل حاملو رخصة المسدس المخفي %29، و أعضاء NRA يمثلون %14 “.
و يبدو أن حوادث إطلاق النار في المدارس -كما حدث في مدرسة Oxford الثانوية- هو ما دفع معظم سكان الولاية إلى تأييد قيودٍ أكثر صرامة على السلاح.
و تابعت Porn : ” العديد من المقترحات التي أيدتها كل تلك الجماعات كانت ستمنع أو كان من الممكن أن تمنع إطلاق النار في Oxford “.
و بحسب الدراسة فإن غالبية سكان ميشغان يؤيدون فرض حظر على الأسلحة الهجومية، و الحد من حجم مجلات الأسلحة، ووحظر الأسلحة في المدارس.
فيما طالب %90 ممن شملهم استطلاع EPIC-MRA بإجراء فحوصات خلفية أقوى قبل أن يحصل مشترو الأسلحة على سلاح.
إلّا أن المجلس التشريعي للحزب الجمهوري بدعم قوي من NRA رفض هذه الضوابط، حيث أضافت Porn :
” يشير ذلك إلى أنه لا ينبغي لأي مشرع – جمهوري أو ديمقراطي – ما لم تكن الأسلحة مملوكة من قبل NRA أن يصوت لصالح قوانين سلامة الأسلحة هذه “.

















