أصدرت الحكومة الكندية عدة تحذيرات من السفر إلى مجموعة من الدول في جميع أنحاء العالم بالإضافة إلى روسيا وأوكرانيا، بما في ذلك فرنسا والصين وهايتي وبيرو ودول أخرى، وذلك لأسباب مختلفة من الجرائم والاحتيال والإرهاب وصولاً إلى الاضطرابات المدنية.
فيما يلي سبع دول بالإضافة إلى روسيا وأوكرانيا يجب على الكنديين تجنب السفر إليها أو توخي الحذر عند الزيارة:
《 فرنسا 》
في 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2022 أصدرت الحكومة الكندية تحذيراً من السفر إلى فرنسا، وذلك بسبب التهديد المتزايد بالإرهاب لا سيما بعد وقوع عدة هجمات إرهابية متعمدة في فرنسا على مدى السنوات الماضية، ومن المحتمل وقوع المزيد من الهجمات.
▪︎ لمعلومات اكثر انقر هنا.
《 البيرو 》
تحث الحكومة الفيدرالية الكنديين على توخي الحذر عند السفر إلى البيرو بسبب معدلات الجرائم المرتفعة، وتهريب المخدرات والإرهاب المحلي، إضافةً إلى الصراعات والإضرابات المدنية التي قد تحدث في جميع أنحاء البلاد
يشمل التحذير مناطق مثل كيمبيري Kimbiri وبيشاري Pichari وفيلكابامبا Vilcabamba، إضافة إلى إقليمي هوالاغا Huallaga وتوكاتش Tocache، وبعض المناطق الحدودية مع الإكوادور وكولومبيا.
▪︎لمعلومات اكثر انقر هنا.
《 الصين 》
تحذر الحكومة الكندية من السفر إلى الصين بسبب خطر التطبيق التعسفي للقوانين المحلية، وتنصح بتجنب منطقة Xinjiang Uyghur المتمتعة بالحكم الذاتي، حيث إن الوضع في المنطقة متوتر ويصعب الحصول على معلومات دقيقة، وقد تفرض السلطات حظر تجول وقيود على مهلة قصيرة.
▪︎لمعلومات اكثر انقر هنا.
《 بيليز 》
تحذر الحكومة من السفر إلى بيليز بسبب ارتفاع معدل جرائم العنف في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك القتل والاعتداء على المنازل والسرقة والاعتداء الجنسي والسطو المسلح والجرائم الصغيرة مثل النشل وخطف الحقائب، وتنصح بتوخي الحذر عند استخدام بطاقة الخصم أو الائتمان حيث يحدث الاحتيال في بطاقات الائتمان وأجهزة الصراف الآلي.
▪︎ لمعلومات اكثر انقر هنا.
《 أنغولا 》
تحذر الحكومة من السفر إلى أنغولا بسبب ارتفاع معدلات الجريمة في جميع أنحاء البلاد، فضلا عن وجود الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة على الطرق والجسور في مناطق معينة، ينصح أيضاً بعدم التجول في لواندا Lunda وكابيندا Cabinda ليلاً حيث تتزايد الجرائم العنيفة منذ عام 2018.
▪︎ لمعلومات اكثر انقر هنا.
《 أثيوبيا 》
أصدرت الحكومة الكندية في 18 نوفمبر/تشرين الثاني تحذيراً من السفر إلى إثيوبيا بسبب الاضطرابات المدنية المستمرة والأوضاع الأمنية المتقلبة في جميع أنحاء البلاد لا سيما المناطق الشمالية والوسطى والحدودية وتحديداً مدينة أديس أبابا، إضافةً لما سبق قد تكون قدرة كندا على تقديم الخدمات القنصلية محدودة للغاية في بعض المناطق.
▪︎ لمعلومات اكثر انقر هنا.
《 هايتي 》
تحذر الحكومة الكندية من السفر إلى هايتي بسبب التهديد الذي تشكله عمليات الاختطاف وعنف العصابات واحتمال اندلاع اضطرابات مدنية في جميع أنحاء البلاد، بالإضافة إلى ذلك تواجه البلاد نقصاً حاداً في الضروريات الأساسية، بما في ذلك الوقود ومياه الشرب والغذاء.
▪︎ لمعلومات اكثر انقر هنا.