لايزال Donnell Holmes من ديترويت، والذي أصبح والداً في الستينات من عمره، يبحث عن إجابات شافية بعد وفاة ابنه البالغ من العمر عاماً واحداً بسبب جرعة زائدة من الفنتانيل.
كان Holmes يعيش فرحة كبيرة بعد ولادة طفله KeLeo Goode، وشعر بإحساس جديد بالهدف في الحياة، ولكن فرحته هذه انقطعت عندما توفي طفله في 22 أغسطس/أب أثناء وجوده في رعاية أحد أقاربه، قائلاً أن رؤية طفل صغير في النعش كان أتعس شيء رآه في حياته وأنه فقط بحاجة إلى تحقيق العدالة.
وقال Holmes أنه منذ وفاة ابنه وهو يزور مكتب المدعي العام في مقاطعة Wayne كل يوم اثنين، ولكنه أعرب عن إحباطه لعدم وجود إجابات، فهو لم يتلقى أي رد منهم حتى بدأ التحدث مع المشرفين في الشرطة، ووكالة حماية الطفل، مؤكداً أنه لن يهدأ حتى تتم محاسبة الشخص المسؤول عن وفاة ابنه.
في غضون ذلك قال مكتب المدعي العام أنهم ينظرون في القضية وسيتصلون بوالد الطفل يوم الخميس، وقد انضمت وكالة حماية الطفل إلى التحقيق أيضاً.
ومع ذلك قال Holmes أنه لا يزال متشككاً ولا يعتقد أن الشرطة تعطي الأولوية لوفاة طفله.

















